تعتبر الخصوصية التنموية جزءًا من التعددية البشرية، حيث يمتلك كل شخص ميزات وقدرات فريدة. قد يكون لدى الأشخاص المصابين بالتوحد قدرات واهتمامات خاصة في مجالات معينة، مثل الموسيقى أو الرياضيات أو الفن. يجب أن نحترم هذه الخصوصية ونقدرها بدلاً من اعتبارها مرضًا.
من المهم أن نكون متفهمين ومتسامحين مع الأشخاص المصابين بالتوحد ونقدم لهم الدعم والفرص التي يحتاجونها للتطور والازدهار في حياتهم.
تعليقات
إرسال تعليق